ثــوم
Ail (Allium sativum) liliacées
فعالة في حالات: اضطرابات الدم
في المغرب: ثوم و تومة و توم و في باقي الدول العربية ثوم و بهذا الاسم عرفت منذ القدم.
وصفها:
عشبة ربيعية سنوية من فصيلة الزنبقيات لها فص جذري مركب من فصوص صغيرة معروفة و معلومة، على أي حال الثوم معروف و لا يحتاج إلى وصف، و لا ينضج الثوم إلا عند جفاف أوراقه، و توجد في الثوم عينات كثيرة يمكن تصنيفها إلى اثنين، ثم الشتاء و يزرع في الخريف و الذي ينبت في السنة المقبلة معطيا ساقا مفرزة بصلة الثوم، وثوم الشتاء أو الربيع والذي يزرع في الخربف أو في الربيع و الذي لا ينتج ساقا تحمل أزهارا، و كلا النوعين يستنبت بالفصوص و يقلع بعد النضج يعني بعد جفاف الأوراق ويجب أن يحفظ بعيدا عن الجليد.
عشبة ربيعية سنوية من فصيلة الزنبقيات لها فص جذري مركب من فصوص صغيرة معروفة و معلومة، على أي حال الثوم معروف و لا يحتاج إلى وصف، و لا ينضج الثوم إلا عند جفاف أوراقه، و توجد في الثوم عينات كثيرة يمكن تصنيفها إلى اثنين، ثم الشتاء و يزرع في الخريف و الذي ينبت في السنة المقبلة معطيا ساقا مفرزة بصلة الثوم، وثوم الشتاء أو الربيع والذي يزرع في الخربف أو في الربيع و الذي لا ينتج ساقا تحمل أزهارا، و كلا النوعين يستنبت بالفصوص و يقلع بعد النضج يعني بعد جفاف الأوراق ويجب أن يحفظ بعيدا عن الجليد.
الجزء الطبي: الفصوص في شهر غشت
تقنيات القطف و التخزين: تقلع كما ذكر البصلة المفصصة بعد جفاف الأوراق و قد عرف المغاربة في العشر سنين الأخيرة تقنية لا بأس بها في تخزين البصل و الثوم، و ذلك بوضعها بين حائطين من الحجر بحيث يدخل الريح فيه و توضع في وسطه مع التبن عن اليمين و اليسار و الأعلى و الأسفل و تعزل عن الشتاء و البرد بغشاء عازل و يمكن أن تبقى عدة أشهر هكذا.
المكونــات:
10 إلى 15% من السكر المختزل و من السكروز و 75% من الفركتوز و فيتامينات: أ + ب + س
10 إلى 15% من السكر المختزل و من السكروز و 75% من الفركتوز و فيتامينات: أ + ب + س
حامض أميني مكبرت
نجد كذلك مادة الأليين، و التي هي عبارة عن الأليلسستين الكبريتي المؤكسد و الذي تحت تأثير إنزيم الأليناز يعطي مادة الأليسيـن التي لا تستقر في الهواء و لا في الماء و التي تعطي دسلفورا الذي يكون العناصر الغالبة من زيت الثوم أساسي مصحوب بمواد أخرى
تشخيص و تعييـن
تخفيض الضغط الدموي
النقص من كمية الذهن في الدم بما فيها الكلسترول
تصلب الشرايين و على الخصوص العرق الأورطي و كذلك التحسب للأرتروسكليروز
التخفيض من الإصابة بالسرطان
دواء القرع و بعض الإصابات الجلدية
دواء للزكام و النزلات
المقاديــر:
من الداخــل يؤكل الثوم غضا أو مطبوخا بنسبة:
من الداخــل يؤكل الثوم غضا أو مطبوخا بنسبة:
6 فصوص في اليوم بالنسبة للزكام و النزلات
فص واحد في اليوم ضد الكلسترول و التخفيض من خطورة السداد و تصلب الشرايين
فصين في اليوم لتخفيض الضغط الدموي المرتفع على العموم كثير من الداراسات الإكلينيكية أثبتت ميدانيا فعالية الثوم في أنه مانع للتخثرأفضل من الأسبرين، و أن معدل ثومة واحدة في اليوم تخفض من ارتفاع الضغط الدموي ابتداء من الأسبوع 12 من استعماله و كذلك نسبة الكلسترول تحسنت، كما أن الدراسات أثبتت أن كثيرا من أنواع السرطانات تعوق خلاياه خصوصا سرطان المعدة و القولون و دراسات أثبتت أن الشفاء حصل في أسبوع واحد بعد استعمال الثوم من القرع و الإصابات الجلدية، و للعلم فإن التداوي بالثوم في ارتفاع الضغط الدموي يحتاج إلى عدة أسابيع قصد الحصول على نتائح و أحيانا إلى بضع شهور، و لكنه تبقى فاعليته على الكلسترول حوالي 6 أشهر بعد الانقطاع عن التداوي بالثوم، و تجدر الإشارة أن كثرة الثوم تلهب الأمعاء و رائحتها الخبيثة التي لا يقبلها أحد، فلمن يستعملها أن يأخذ بعدها بحوالي ربع ساعة تفاحة أو على الأقل نصفها بقشورها أو شربة عسل أو أكل خبز محمر محروق و على كل مستعمل ألا يتعدى بضع فصوص في اليوم و يستحسن ألا تستعمله الحامل لكي لا تكون لها حرقة في المعدة و المرضع لأنها تعطي للحليب مذاقا مرا يرفضه الرضيع، و لا يعرف للثوم غير ما ذكر من الأعراض الجانبية، غير أنه لا يعطى للأطفال كدواء ضد الفرط الكولسترولي فإنه قد يكون غير نافع لهذا المرض عند الأطفال.